الاحصائيات تقول بأن فوق 55%؜ من مستخدمي تيك توك يشترون منتجات مُعلَن عنها في المنصة عبر حسابات البراندات. بدايته كانت تستهدف فئة الشباب والمراهقين، وتطوّر وصار حتى الكبار بعمر 30+ يستعملوه وهذا يفتح لنا مجال أكبر لتحديد فئات مستهدفة مختلفة في التسويق.

بحسب تحليل الحملة السابقة، لقينا أن المحتوى اللي يعبر عن الخصوصية وتصويره بطريقة تبين كأننا نخترق هذه الخصوصية، ونقلنا تركيز المشاهد إلى تحليل تصرفات غريبة تم تصويرها بالسر.

فيديوهات تتعلق إما بتعليقات غريبة يقولوها الزباين في المحل، أو منتج سري. مثل أن الزبون يجيب مكون من عنده ويطلب مننا إضافته على الشاورما أو البرقر حقه.

هذه السلسلة في سمبل برقر اعتمدنا فيها على عنصر المفاجأة الحقيقي. نوع الهدايا في الكراتين، وطريقة المونتاج على الفيديوهات هو اللي ساعد في إنه يخلي هذه السلسلة لها ريتشز أعلى وفيها حس فكاهي غير عنصر المفاجأة وحده.

الناس يحبون المحتوى المثير للجدل بكل انواعه، خصوصاً المحتوى الذي يبدو كأنه شخصي مثل هذا الفيديو. والإنسان بطبعه يحب يشعر بالإثارة الي تكون عن طريق "المضاربة" أو "الخطر" بدون لا يكون في وجه المدفع، وفيديوهات مثل هذا تعزز هذا الشعور.

الفيديو حقق مشاهدات عالية لسببين: الأول، ناس كثير مازالت تشوف أن البنات مايعرفوا يسوقوا في الأماكن الضيقة زي الدرايف ثرو وهنا كانت فكرة الفيديو. والثاني، هو لأن الفيديو فيه إعلان افتتاح فرع الدرايف ثرو الجديد اللي الناس كانت تطلبنا هو من أول. بالإضافة لوجود نهلة في الفيديو وهي وجه معروف يمثل جوينت زي أصيل والناس تحبها.

سلسلة فوازير رمضان نهدف فيها نقدم معلومة إثرائية بطريقة بسيطة جدًا بس بنفس الوقت نخلي تقديمها مناسب للناس. هذا الفيديو حقق مشاهدات عالية بسبب إجابات الناس الغريبة والمختلفة واللي ما تخطر علي البال.

بعد شائعات كثيرة تتكلم عن استبدال المقاهي قهوة v60 بقهوة اليوم، قررنا تصوير الموضوع وتمثيل الشائعة لأن ناس كثير قفطوا الموظفين في عدة أماكن مختلفة يسووا نفس الشي فالريتشز والتفاعل قلب فضفضة بين المستخدمين اللي صارلهم موقف مشابه.

الفيديو يوضح تصرفات فئتين مختلفة من عشاق القهوة: اللي يقدروا الفنون، واللي آخر همهم الفن والجهد المبذول على كوب القهوة. حقق انتشار واسع هذا الفيديو بسبب أن الوجه الإعلاني لهذا الفيديو كان لموظف جديد في جوينت.

تحدي يعتمد أيضًا على عنصر المفاجأة بالأكل نفسه، يختار فيه الشخص المكونات اللي يبغاها ويأكلها سواء كانت  متجانسة المكونات  أو لا.

فكرة المقطع هو أن دمج الأشياء الغريبة تثير الناس وتسبب جدل أو تقسم الناس لجهة مؤيدة ومعارضة وهذا يصنع تفاعل أكبر. واللي كمان ساعد أنه الناس فعلًا تسأل عنه لو هو مشروب قابل للطلب في جوينت.

سلسلة عجلة الحظ مشابهة في العفوية والصراحة لسلسلة ضحكني وخذ بيتزا. من ناحية المونتاج والرياكشنز، فهذا أضاف بعد ثاني بسيط للفيديو وصار فيه ريتشز وتفاعل أكثر وخلى الخوارزميات تتعرف علي محتوى دو كلوب بشكل أسرع في فترة تعتبر قصيرة.

الفيديو حقق مشاهدات عالية بسبب كتابة الثمبنيل: الإنجليزي المعرّب وبسبب التصوير الواقعي لنفس الجملة وهذا اللي حقق اللي نبغاه، أن الناس تتخيل مستوى حموضة الطعم من فيديو واحد وتتضارب في التعليقات.

هذه الفيديوهات تعتمد على الكثرة مقابل القلة. القليل من القهوة مقابل الكثير من الحليب أو الايسكريم. وهذا الشي بيخلق زيارات أكثر للفرع عشان يطلبوا من المنيو السري.

في هذه الحملة لبراند جوينت، حرصنا على إستهداف المشاعر في فيديو الحملة الرئيسي واللعب على وتر النوستالجيا، وأعدنا تعريفها بهذا الفيديو للمتخرجين اللي المفروض ماحد يقولهم لا في ممارسة فرحتهم.

السلسلة هذه تفاعلية وفيها أشخاص حقيقيين مو تمثيل، وهذا المحتوى العفوي والحقيقي والصادق يخلي أغرب النكات تطلع فجأة قدام الكاميرا. سبب شهرة هذه المقاطع هو التعليق الشهير والجدلي لما الناس تكتب في التعليقات: بس ما ضحّكتنا النكات.

هذا الفيديو هو تيزر فيديو لحملة يوم التأسيس. بدأناها بمزحة بأن الناس لو طلبوا من الدرايف ثرو بحصان راح يحصلون على خصم يوم التأسيس وهذا الفيديو كان إثبات بأن وحدة جات بالحصان، بينما الفيديو تم التحضير له مسبقًا.

نحرص في فيديوهات جوينت على التيك توك إننا نقدّم كل الموظفين عشان نصنع أُلفة بينهم وبين العملاء اللي يزوروا المقهى. في هذا الترند أستعملنا كوجه إعلاني الموظفة "نهلة" اللي تقييم الناس لخدمتها عالي وأستعملنا معها هذا الترند اللي يوضح أن الناس تحب تاخذ طلباتهم منها.

رغم بساطة التنفيذ والفكرة، لكن آيسكريم جوينت لذيذ والناس تطلب منه باستمرار دايمًا. غير كذا، تصوير هذا المشهد يخلق نوع من المضاربة بين الناس في التعليقات وفي الحقيقة كمان بين أنه شي يوزع مجانًا مع الطلب ولا يباع وعادي لو زودنا الكمية وبين أنه المفروض ما ينطلب إلا بإضافة فلوس.